حوار صحفي مع الكاتبة:
ريم إسلام محمود

-الإسم: ريم إسلام محمود 

-السن:16

-المستوى التعليمي: الصف الثاني الثانوي

-الموهبة: الحِرف المبتكرة، والكتابه، وإلقاء الشعر

-المحافظة: القليوبية 

-حاجة من موهبتك: 

" كأن ظهوره لأول مره كالشمس التي أشرقت فأنارت ظُلمه عقولنا ولو كنا في روايه لكان هو البطل 

ولربما لو كان تأخَّر أكثر من ذلك قليلا لَـ فقدنا عقولنا من كثرة التفكير؛

فهو القمرُ ليلاً، هو الزَفيرُ بعد تعبٍ، هو رَشفه الإرتواء بعد عطشٍ، هو الندي بعد الجفاف، هو الحكايه، والحكايةُ بأكملها كانت حُلما عابرًا ".

- إنجازاتك:دخلت مسابقات إلقاء شعر، وده أول كتاب ورقي أشارك فيه وهو قيد التجهيز.

-نفسك تكوني إيه في المستقبل: أكون أول رحَّاله مصريه.

-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات: قُمت بإحاطه نفسي بأفكار إيجابيه، ولم أعطي أهميه للنقد الهدَّام.

-إزاى إكتشفتِ موهبتك: كنت مصححه لكتابات صديقتي مها جمال، وهي شجعتني أدخل أشارك في الكتاب ده لما كنت بسألها عن لينك الكتاب، كنت بألَّف خواطر في عقلي دائما بس عمري ما وثقتها عشان كنت فاكره إني لا أمتلك موهبه الكتابه .

-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى: من حوالي شهر

-مين دعمك: أهلي كلهم لم يبخلوا عليا في يوم انهم يشجعوني ويقرأوا كتاباتي ويصححوها لي، وأصدقائي نورهان محمد عبد الرحمن، وهاجر بلال، ونور طارق، و صديقاتي الكاتبات اللي كانوا بينصحوني طول الوقت ندي كامل عبد الرحمن، و مها جمال .

-مين مثلك الأعلى في المجال دا: جين ويبستر، د.حنان لاشين، د.عمرو عبد الحميد .

-شاركتِ في كُتب إلكترونية:لأ

-شاركتِ في كُتب ورقية:

 أول كتاب ليا "الأقصي لنا".

-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي:قدرت أعبر عن مشاعري المخفيَّه دائما تجاه إخواتنا في فلسطين .

-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: لو عندك ولو ذرة موهبه لا تفقدها أبدا وتقول لا أملك تلك الموهبه، جرّب مهارات جديده، والتجربه خير دليل.

المحررة: نجلاء أشرف

"جريدة حياة"