القائمة الرئيسية

الصفحات

أحدث المواضيع

حوار مع الكاتبة أسماء محمد | "جريدة حياة"


 حوار صحفي مع الكاتبة:
أسماء محمد علي










-الإسم:, أسماء محمد علي عبدالرحيم

-السن:17

-المستوى التعليمي: تالته ثانوي 

-الموهبة: كتابة  وتصوير

-المحافظة: قنا مركز نجع حمادي 


-حاجة من موهبتك:"لستُ بالشخص المثالي؛  أنا شخصيه بسيط للغاية، أحب طبيعتي وأكره التصنُّع لأجل نيل الإعجاب، أؤمن بأنَّ عين المُحب ترى في العيوب جمال، كلامي ليس منمقًا ولا أعرف المجاملات، أحب الكلام الطيِّب ولكن أكره النفاق، لا أميل للكثرة بل تكفيني القلة الصادقة، ولا تلفتني الهدايا الباهظة بقدر ما يعنيني صدقها، أحب بصدق، ولا أستطيع أن أزيِّف شعوري أبدًا، أبذل كل طاقتي لإسعاد الذين أحبهم، وأملك قلبًا بسيطًا، يصفو سريعًا ولا يعرف الخصام، ويتغافل من أجل إبقاء الود."


- إنجازاتك: شاركت في العديد من الكتب المجمعة والكتب  الإلكترونيه والارتجالات الفردية  والمجمعة


-نفسك تكوني إيه في المستقبل:  ظابط شرطه


-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات:  وجدت ؟

- الصعوبات ، ولاكن مفتاح النجاح للذي يسعى الى الوصول الى الهدف ، نعم واجهت ، لكني تغلبت عليها بالصبر والاناة والتسلح بالمهنية ، وشخصيا واجهت العديد من المشاكل ، يطول التطرق لها ، لكنها مرت بسلام ، فكلمة الحق ربما تزعل الاخرين ، لكنها تبقى قوية في الدفاع عن نفسها


-إزاى إكتشفتِ موهبتك:  عن طريق العديد من  الكيانات


-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى:  منذ سنتين تقريبًا


-مين دعمك:  بابا وماما  واخواتي


-مين مثلك الأعلى في المجال دا: 1/الكاتبة والشاعرة نورا شحاتة

2/والكتابة  نجلاء اشرف "آيات" 

3/ والكاتبة ملك "جميلة سبتمبر" 


-شاركتِ في كُتب إلكترونية: العديد من الكتب ولـٰكني لم أتذكرها الأن


-شاركتِ في كُتب :1توهان عقل 

2/لم يستوصوا بنا خيرًا

3/همسة لقلب منتحر؟

4/نزهه في أعماق الشعور

5/ كتاب غريق مشاعر

6/ دمعات قلب


-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي:إن الكتابة وهي شكل رسمي للتفكير تساعد الناس في استقاء المعلومات من تجاربهم مما يساعدهم في توجيه تصوراتهم وأفعالهم ومشاعرهم إلى الوقت الحاضر.. توضيح الهدف والمعنى يساعد في المستقبل على تطوير المشاعر الإيجابية التي ترتبط بالتحرك نحو تحقيق الأهداف.


-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: مبتدئين. ولكن ما إن تتقدّم بنا الخطى والتجارب، حتى يخالجنا نوع من الرعب، إذ نكتشف ان ما حسبناه سهلاً، هو من أخطر الأعمال. فنحن نفتح أبواب تلك السراديب المعتمة، والسرّية في الكيان، ونسمح لأفكار كانت كامنة، وصامتة، نسمح لها ان تخرج الى النور، تتنشّق الهواء، وتتحرّر من قيودها. وفي رحلتها الجديدة هذه، تبدأ باكتشاف السبل التي تأمل ان تقودها الى بلوغ غاياتها. 


المحررة: نجلاء أشرف



"جريدة حياة"

تعليقات