اشتقت لك يا عزيزي للكاتبة آية المتولي.
انا اشتقت لك يعزيزي
هل لم تشتاق لي ؟
هل نسيت تلك الليالي والايام التي جمعتنا ؟
هل تتذكر أنني كنت ف المقام الأول ؟
هل مازلت تحبني ؟ ام لا
هل أصبحت لا شيء ؟
هل توقف قلبك عن حبي ؟
لماذا لا تجيب على اسئلتي ؟
هل أصبحت غير مناسبه لك ولعائلتك؟
هل تغيرت عنك ؟
هل فقدتُ جمالي ؟
هل تساقط شعري ؟ لذلك لم أكن جميله ؟
هل أنا لا أجيد الطبخ ؟
هل تعرفت ع شاب غيرك أو سمحت لوجود شخص ف حياتي غيرك ؟
هل احببتُ غيري ؟
لماذا لا تجاوب ع تلك. الاسئله ؟
انا أتألم كثيراً وقلبي محطم عزيزي
لماذا لم تتحدث معي طوال الوقت مثلما كنت. تفعل !
سأسهل عليك تلك الاسئله
هل احببت غيري؟؟؟
هل فقدت الكلام ؟
هل تسمعني ؟
ااااه بصراخ ااااااااه
ماذا فعلت لكل هذا ؟
انا قلبي رافض أنه يبقا لوجود غيرك
هل أنا سيئه ؟
هل فقدت السمع ؟
لقد تعبت من المحاولات الفاشله
انا اتاذيت و تعبت وواجهت
أتتركنـي وتـرحـل
وتتـرك حـبك فـي قـلبـي
وتتــرك اسمـك قـريـب مـن مـسامعـي
وتتــرك حنـينـي لـك
أليـس ذلـك العـدل الـذي تعـلمته فـي كـليـة الحـقـوق !
الكاتبه آيه المتولي
تعليقات
إرسال تعليق