حوار صحفي مع الكاتبة
يسر عادل

-الإسم: يسر عادل

-السن: 16 سنة

-المهنة: طالبة

-المحافظة: الإسكندرية

-حاجة من موهبتك:

و تظن أنك لن تشتاق فتشتاق، تظن أنك لن تشعر فتشعر، تظن أنك ستربح فتخسر، تظن أنك أقتربت من القمه وتكتشف أنها قمه الهاويه، تظن أن الحياة سهله فا تضعك في أصعب اختباراتها، تلك هي الحياة إنها تحب المزاح السيء، تاره جميلة وهادئة و تاره قاسية و متعبة، لكنها من الممكن أن تصبح بذلك الوجه الجميل الهادئ ولكن في حال أنك ستعاندها بمعاندتها الضعف، وسيكون القرار لك، هل تريد الوجه الحسن ام الشرس؟ 

-يسر_عادل

-إنجازاتك:

أخدت شهادة من كيان كُتيب وكيان قلم وعندي جروب واتساب خاص بيا بنزل عليه رواياتي وأعمل على كتاب إلكتروني لم يتم نشره بعد وكتبت أكتر من أربع روايات مشهورين خلال سنة.

-نفسك تكوني إيه في المستقبل: مهندسة تكنولوجيا

-إتعاملت إزاي مع السلبيات:

في الاول السلبيات كانت بتجيبلي احباط لدرجه اني كذا مره وقفت كتابة بس بعد كده بقيت ابص على نص الكوبايه المليان أن في ناس كتير بتحبني وبتستنى رواياتي أو خواطري أو الاسكريبتات واتغلبت على شعور الإحباط وبقيت باخدها دافع للامام

-إزاي اكتشفت موهبتك:

وانا في خمسه ابتدائي كنت بكتب حياتي اليوميه على شكل قصه قصيره وازود عليها افكار خيالية واكتبها في ورقه وبمساعده موهبتي في الرسم اعملها غلاف لحد ما والدتي اكتشفتني ورفعت معنوياتي لحد ما اعتمدت على نفسي وبدأت اتطور تدريجيًا لحد ما وصلت لمكان ده

-بدأت تنمي موهبتك من امتى:

من سنين لما بدأت قرأت كتب كتير لكُتاب مختلفين وكنت بشوف معاني جديده ومختلفه في اللغة العربية عشان ترفع من شأن الي بكتبه

-مين دعمك: في الاول خالص كانت والدتي ومن بعدها والدي وجدي ومن بعدهم صحابي ومدرسيني

-مين مثلك الأعلى في المجال ده: حنان لاشين

-شاركت في كتب إلكترونية:

حاولت اشارك بس الرواية اتسرقت ومن بعدها بقيت بنزل في جروب واتس خاص بيا

-شاركت في كتب ورقية:

حاليًا بشتغل على تعديل الرواية عشان يتطبع كتاب ورقي خلال الشهر ده بأذن الله

-إيه اللي إستفدتيه من المهبة دي:

استفدت اني لازم اقول رأيي في كل حاجه لكن بطريقة غير مباشرة من خلال الخواطر أو الروايات واني لو عندي مشاعر او افكار مش قادره اوصفها للناس بوصفها من خلال الكتابة

-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ:

حاول تبص لنص الكوباية المليان واوعى تخلي حاجه تحبطك مهما كانت خليك واثق انك احسن من الكل بطريقتك الخاصة

-المحرر: أحمد حسام

"جريدة حياة"