القائمة الرئيسية

الصفحات

أحدث المواضيع

حوار صحفي مع أسماء أحمد | "جريدة حياة"


 

حوار صحفي مع الكاتبة:

أسماء أحمد


-الإسم: أسماء احمد 

السن:17

المستوى التعليمي: ثانويه عامه 

الموهبة: الكتابه والديزاين 

المحافظة: البحيره 

-حاجة من موهبتك:في ليلة من الّليالي الحزينة، وفي ركن من أركان غرفتي المظلمة، مسكت قلمي لأخطّ همومي وأحزاني، فإذا بقلمي يسقط منّي ويهرب عنّي، فسعيت لأستردّه، فإذا به يهرب عنّي وعن أصابع يدي الرّاجفة، فتعجّبت، وسألته: ألا يا قلمي المسكين، أتهرب منّي، أم مِن قدري الحزين .. فأجابني بصوت يعلوه الحزن والأسى، سيّدي، تعبت من كتابة معاناتك، ومعانقة هموم الآخرين، ابتسمت، وقلت له: يا قلمي الحزين، أنترك جراحنا، وأحزاننا دون البوح بها، قال: اذهب وبُح بما في أعماق قلبك لإنسانٍ أعزّ لك من الرّوح، لا تكسر أبداً كلّ الجسور مع من تحب، فربّما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء آخر يعيد ما مضى، ويصل ما انقطع، فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربّما ينتظرك عمر أجمل.... 


أسْماء أحْمَد.|مَلاك.♡


- إنجازاتك:شاركت في القليل من الكتب الإلكترونيه 


-نفسك تكوني إيه في المستقبل: طبيبه بإذن الله وكاتبه مشهوره 


-إتعاملتِ إزاى مع السلبيات: واجهتها بكل قوتي عشان اعرف اوصل لحلمي لوجود الكثير من المحبطين والمنتقدين 


-إزاى إكتشفتِ موهبتك: ف فترة اكتئاب مع نفسي في غرفتي الخاصه ليلاً


-بدأتِ تنمي موهبتك من إمتى: من شهر 3


-مين دعمك:بابا هو كان كل الدعم ليا 


-مين مثلك الأعلى في المجال دا: دكتور ابراهيم الفقي 


-شاركتِ في كُتب إلكترونية:ايوه 


-شاركتِ في كُتب ورقية:لا 


-إيه اللي إستفدتيه من الموهبة دي:استفدت انه مفيش حد هيسمعنا ولا حاجه هتفهم الي جوانا غير الورقه والقلم استفدت ان الكتابه والقراءه هما أشياء أساسيه في حياة كل شخص


-إيه رسالتك لأي كاتب مبتدأ: ميسمعش لأي انتقاد ياخد الإنتقاد على إنه دافع ليه عشان يثبت لنفسه انه عكس اللي بيتقال وعكس اللي اي حد شايفه مش هيقدر ولا هيكمل ويكبر وبإذن الله ربنا يوفقنا جميعًا.



المحررة:نجلاء أشرف


"جريدة حياة"

تعليقات