وأنا التي أهديتك قلبي في سبيل حبنا، أيا قاتل قلبي وشغفي والفؤاد مرددً، أذنبت في ماذا كي تعاقب مغرمُك؟
وأنا التي في حُبك قد كنت طفلة، وهويت بي إلى قاع حزني فكبرتُ، أيُعاقبُ قلبي بحبهِ؟
ويحرق، ويكسر، ويذل، ورميتني في قاع حزني تآئة، وهُنت حين ظننت أني لا أهانُ لديك، أيا قاتلًا باسم الحب قلبي، مات الشعور وانت الخصم والحكم.
لِــ البتـول علي
#عـائـلـة_حـيـاة
تعليقات
إرسال تعليق