لأن لها مدبرًا، فقد وُلدنا ولكل منا كتاب حياته، مهما حاولت التغيير في أي ما به لن تستطيع؛ فكم من مرة صارت لك مشكلة وظللت تفكر بأي حل لها ولم تجد، ولكن بالنهاية حُلت بدون مجهود منك، الله مدبر أمورنا، وميسر حياتنا، فلماذا نفكر في المستقبل ونحن نعلم أن تدابير الله هي خير التدابير؟
اطمئن.
*لن يحدث لنا سوى القدر، فلنمضِ بهدوء.*
*يُمنى رمضان*
تيم زمرد
عائلة حياة
تعليقات
إرسال تعليق