وكأنني بشباكِ حبكَ عالقةً، أتضور لأجل لقياكَ، فما لفؤادي لا ينبض إلا باسمكَ! كيف أصل لمبتغاي إن كنت أنتَ الغايةَ؟ لا أملك سوى الخضوع لشبحك المسيطر على عقلي، بفؤادٍ متهالك مازلتُ أنتظرك، أنت المراد وإن غبتَ مع الدهر، أترك فؤادي وارفع عنه لعنتكَ إن كنت لن تأتي فإني هالكة.
#مي_أبوهاشم|فَجر|
#تيم_زمرد
#عائلة_حياة
تعليقات
إرسال تعليق