أنتَ الحبيب والمُحب ونبض القلب وروح الفؤاد، أما إستكفيت حُبًا وعشق، ألا يكفيك تغلغل حُبك في الأعماق، عشقك الذي أصبح يسري في الوريد، أيا سيد القلبِ والروحِ كفاكَ دلالًا على قلبي العاشق لك والمُتيم بك، فـَ والله أصبحت الحياة ومافيها.
لِـ سارة علي||نبض قلم
تيم هوى
عائلة حياة
تعليقات
إرسال تعليق