مُشتت الفكرِ بين أحدثٍ متعددةٍ، فؤادي محطمٌ بشدةٍ مِن بعض تصرفاتهمِ، تتلاشىٰ أفكاري العظيمة في الديجور دائمًا نتيجةً لِحديثهم المميت وعدم مُراعاتهم لي في بئسي، رفاقٌ هم أم أعداءٌ متخفين في زي الأحبة؟
محزنة كثيرًا تلكَ الأفكار وتحطم الأفئدةِ بشدةٍ، هائمًا في حزني وأفكارِ الدجنِ فَـإلىٰ متىٰ سأبقىٰ علىٰ حالي ذاكَ؟
دائمًا أستيقظ علىٰ أفكار الديجور التي تُرهق نومي وتؤذيني، ألن أنتهي منها؟
*لـِ شمس عبداللا*
تعليقات
إرسال تعليق