الماضي لا يُنسىٰ وبِخاصةٍ الآلام الماضية التي تقبع بِداخل الأفئدة، تظل تلك الآلام تلازمنا في الحاضرِ، وما أن يستسلم لها المرءُ حتىٰ تحول حاضره إلىٰ واقعٍ داجنٍ أليم، ويبلغ حينها المرءُ حدًا من النَصبِ بسبب هوسه بِالتفكيرِ في خُذلانهِ في الماضي، صدق أحدهم حين قال" الماضي لا يُنسىٰ، والحاضر لا يُترَك، والمُستقبل لا مفر مُنهُ"؛ لِذا عليك عزيزي التعَلُم مِن تراهات الماضي تلك؛ لُتتفادىٰ مٕعاناة النَصب في حاضرك ومستقبلك، فأحيانًا ما يكون الماضي كالشعاعِ الأبلقِ يُنقذنا من دَجن الحاضر؛ لذا لا تنسى الماضي، ولكن تعلم منهُ ولا تستسلم له، بل واجههُ وكُن شُجاعًا.
_ليلىٰ سمير|ليل.
•تيم ترياق.
•عائلة حياة.
تعليقات
إرسال تعليق