ها أنا الآن وصلت البيت بعد يوم شاق، أحرك أطرافي بصعوبة، الرؤية ليست واضحة، كل هذا من تأثير هذا اليوم المتعب، ولكني أخذت عهدا على نفسي بأن أبذل قصار جهدي هذه السنة، إنها ليست أي سنة، إنما هي تحدي لذاتي ولمن حولي، أحتاج لإثبات نفسي وقدراتي، وبإذن الله سأفعل وسأحصل علي ما تمنيته في دعائي، لهذا علي الاعتياد على ما يحدث لي الآن؛ لأنه سيصبح روتيني في الأيام المقبلة.
لشروق أحمد
تيم هوى
عائلة حياه
ردحذف❤️❤️🌼